الأربعاء، 14 ديسمبر 2011

النهضة في خطر فهل من صحوة لقيادتها????






رجل كان ضد عودة الشيخ راشد إلي تونس
دفع بشاب نهضوي  في مظاهرة لنصرة  فلسطين حين صرخ هذا الشاب صاعقة صاعقة
علي بن علي ساحقة 
لم نسمع عنه يوما أنه هاجم بن علي أو رغب في رحيله
كان سببا في إقصاء العديد من قيادات النهضة في مختلف الولايات
يريد نزع الثوب الإسلامي عن حركة النهضة
ضغط بفعل لعبة سياسية قذرة علي الحركة لتعيينه في منصب وزاري


لا يمرر قرار في النهضة  إلا قراره بحكم الحلف الذي كونه داخل الحركة مما جعل قرارات النهضة طيلة المدة الفارطة لا تليق بحجم شعبية الحزب ولمن لا يصدقني فليسأل عن كفاءة حسين الجزيري الذي من المنتظر أن يصبح وزيرا !!!!!


يبحث عن توافق لن يجده إلا إذا باع نفسه لليسار المتطرف
أترك الأمر لفراستكم  في التعرف علي هذا الشخص من يكون ???
ناقوس خطر أدقه في أذن قيادات النهضة فهل يجد صداه ???


قسما لن أسكت حتي لو أصبحت رئيس جمهورية يا هذا حتي تتعلم كيف تحترم شهداء ومناضلين قدموا أنفسهم من أجل المشروع الإسلامي في تونس
عد إلي رشدك قبل أن يصبح الكلام مصحوبا بأدلة موثقة



هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

- حسين الجزيري متزوج و أب لثلاث أبناء من مواليد 02 جويلية 1968 بجرجيس
إنتمي إلي حركة الإتجاه الإسلامي منذ التعليم الثانوي و كان ناشطا في الحركة التلمذية و تحصل علي الباكلوريا سنة 1988 بجرجيس

- و بدأ تعليمه الجامعي بكلية 9 أفريل بتونس العاصمة إختصاص فلسفة و كان ناطقا رسميا بإسم الإتجاه الإسلامي في الجامعة و عضو المكتب السياسي الطلابي بين 1988 و 1990

- واصل تعليمه الجامعي بالمغرب الأقصي لمدة ثلاث سنوات من 1991 إلي 1993 ثم إنتقل إلي باريس حيث تحصل علي الأستاذية إختصاص فلسفة واصل نضاله الشبابي بالمغرب و إلتحق بالقيادة بالجزائر في بداية الهجرة

- في فرنسا كان نشاطه بالمكتب السياسي من 1993 حتي 2011
كان عضو لجنة الإعداد المضموني لمؤتمري الحركة بالمهجر في 1995 و 2000
و أسس معهد لتعليم العربية و الإسلام بفرنسا و مازال حتي الآن يديره

- كان له بالمهجر نشاطا إعلاميا في تأسيس قناة الزيتونة و جريدة المتوسط و تميز بالتنسيق مع المعارضة 18 أكتوبر

- من الوجوه السياسية المعروفة بالمهجر و أصبح ناطقا رسميا للحركة في فرنسا قبل الثورة و بعدها

- عاد إلي تونس في فيفري 2011 و كان عضو الهيئة العليا للإشراف علي الإنتخابات في الحركةو عضو المكتب السياسي و ساهم في صياغة الوفاق الحكومي الجديد

غير معرف يقول...

- حسين الجزيري متزوج و أب لثلاث أبناء من مواليد 02 جويلية 1968 بجرجيس
إنتمي إلي حركة الإتجاه الإسلامي منذ التعليم الثانوي و كان ناشطا في الحركة التلمذية و تحصل علي الباكلوريا سنة 1988 بجرجيس

- و بدأ تعليمه الجامعي بكلية 9 أفريل بتونس العاصمة إختصاص فلسفة و كان ناطقا رسميا بإسم الإتجاه الإسلامي في الجامعة و عضو المكتب السياسي الطلابي بين 1988 و 1990

- واصل تعليمه الجامعي بالمغرب الأقصي لمدة ثلاث سنوات من 1991 إلي 1993 ثم إنتقل إلي باريس حيث تحصل علي الأستاذية إختصاص فلسفة واصل نضاله الشبابي بالمغرب و إلتحق بالقيادة بالجزائر في بداية الهجرة

- في فرنسا كان نشاطه بالمكتب السياسي من 1993 حتي 2011
كان عضو لجنة الإعداد المضموني لمؤتمري الحركة بالمهجر في 1995 و 2000
و أسس معهد لتعليم العربية و الإسلام بفرنسا و مازال حتي الآن يديره

- كان له بالمهجر نشاطا إعلاميا في تأسيس قناة الزيتونة و جريدة المتوسط و تميز بالتنسيق مع المعارضة 18 أكتوبر

- من الوجوه السياسية المعروفة بالمهجر و أصبح ناطقا رسميا للحركة في فرنسا قبل الثورة و بعدها

- عاد إلي تونس في فيفري 2011 و كان عضو الهيئة العليا للإشراف علي الإنتخابات في الحركةو عضو المكتب السياسي و ساهم في صياغة الوفاق الحكومي الجديد

غير معرف يقول...

ما يقال للرئيس الجديد يجب أن يقال كذلك إلى حركة النهضة فبعض ما سرب إلى حد الآن عن التعيينات الوزارية المتوقعة لا يطمئن كثيرا. المناضل الصبور الهمام ليس بالضرورة وزيرا كفؤا ناجحا ولينظروا على الأقل إلى تجربة 'حماس' في غزة. ثم إن فوز النهضة لتكون القوة الأولى في مجلس مهمته الأساسية سن دستور جديدا للبلاد لا يعني بالضرورة كذلك أن الشعب اختارها تحديدا لتحكم البلاد وتمسك الوزارات الأساسية من داخلية وخارجية ودفاع. هذه ليست رسالة طمأنة لا للداخل ولا للخارج خاصة عندما تورد أسماء على قرابة عائلية بزعيم الحركة راشد الغنوشي. الفطن من اتعظ بتجارب غيره ودرء الشبهات حتى وإن كان قريبه هذا أفضل من يمكن أن يتبوأ هذا المنصب أو ذاك

غير معرف يقول...

Mourou????