نقص في الإطارات الطبية
حالة كارثية في قسم الإيواء بالمستشفي أشبه بمصب الفضلات حيث تعترضك الروائح الكريهة و النفايات في مختلف أنحاء المستشفي مع وضعية سيئة جدا لبيوت الراحة حيث أنها لو كانت في مقهي لوقع إغلاقها
إضراب للإطار الشبه الطبي بالمستشفي بسبب إستحقاقات مالية من منح وعلاوات لم تصل إلي أصحابها منذ سنة 2002
في هذا الإطار نشير إلي أن الإتحاد العام التونسي للشغل أبلغ وزارة الصحة أن الأعوان سيدخلون في إضراب كامل يوم 21 نوفمبر 2011
هنا يطرح سؤال أين هيأة الإتحاد العام التونسي للشغل منذ 2002 ولماذا قررت الإضراب يوم 21 نوفمبر في حين أن تونس تنتظر إعلان حكومة جديدة يوم 22 نوفمبر لمصلحة من إضراب كهذا
يبدو أن تهديد عبد السلام جراد وعبيد البريكي بتدمير تونس بدأت تأتي ثمارها
نطلب تدخلا عاجلا من الحكومة التونسية أيعقل أن تحرم ولاية سليانة من أبسط حقوقها حتي حق التداوي في بلد يعيش علي وقع الثورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق