ثانيا ما مصير الحركة بعد هذه الإستقالات المفزعةوهذه قائمة من قدموا إستقالتهم اليوم :
الدكتور منصف بن سالم
الشيخ صادق شورو
الشيخ حبيب اللوز
الدكتور أحمد الأبيض
الأستاذ سمير ديلو
و أنا لم أكمل قراءة القائمة إذ بصوت أمي يناديني يا توفيق فيق تعديش النهار كامل راقد هههههه نوعدكم أول حلم قادم نكمل نجيبلكم القائمة الكل
برشا نبارة فرحوا لكن بعد الصدمة عليكم بكعبتين NAHDHADOL هذا الدواء منصوح به لكارهي النهضة مع إلتزام المقادير اللازمة
كل تفريكة و أنتم بخير
توفيق الغضبان
هناك 12 تعليقًا:
ya3tik, fja3tni lol
هههههههههههههههه كي وجهك المعفط
mala fal9an
brabi thmarek saba wala bakouwet
3lach walla PDP houwa
كليتها فجعة. ربي يهديك :))
bliiiiida mennek
loool
غير معرف يقول.
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
mabldik fjae3tni
....اردوغان بين العلمانيه و- الأسلام ...par Hamda Ben Amor, samedi 17 septembre 2011, 01:02
اردوغان بين العلمانيه و- الأسلام ...
قال بعضهم ؛
اوردغان في برنامج العاشره مساء على قناة دريم المصريه اليوم : العلمانية في الدستور التركي هي ان تكون الدولة علي مسافة متساوية من كل الأديان.الاشخاص لا يكونوا علمانيين، لكن الدولة تكون علمانية.الأشخاص يستطيعوا ان يكون متدينين او ضد الدين أو من أديان اخري..99% من الأتراك مسلمين وهناك أتراك يدينون بأديان اخري ولكن الدولة تتعامل مع الكل بالتساوي. الدولة العلمانية لا تنشر "اللادينية" وانما العلمانية تعني إحترام كل الأديان وتؤمّن حرية كل شخص في أن يمارس عقيدته ولا يجب أن يقلق المصريون من العلمانية .
فعلقت عليه :
هدا يعني أن لو تصدر يساريا ماركسيا يحقد علي ألدين وأهله و- يعتقد جيدا في القولة"ألدين أفيون الشعوب ..."تصدر علي منصب هام من مناصب الدولة سيعامل أصحاب العقيدة الاسلامية كاصحاب الائكية ..و سينضر اليهم بنضره محايدة و- نزيهة !!!!هدا ما لم يتحقق إلا في خرافات بني صهيون !!!
العلمانية هي خرافة من ابتداع أعداء ألدين والإسلام......و- لن تمر هده اللعبة السياسية علي شعب يعد ١٠٠٠٠٠٠٠ مسلم ...و- من سيحاول دالك سيرجم حتما و- يكون مصيرة....السعودية و- أضفت :
أفكار اردوغان و- شطحات انتسابه إلي ألدين الاسلامي تلزم شخصة و- شعبه ..لسنا في حاجة لطلب المعونة منهم ليعلمونا ديننا من جديد أو ما هي السياسات التي تتماشي مع الاسلام و- أهله و- مع هوية المواطن التونسي و- مع تونس كارض و- وطن ،فإن التاريخ يشهد أن الدولة العثمانية التي اتخدت عاصمتها تركيا أنداك قد ساهمت كثيرا في تجميد الفكر الاسلامي و تضعيف عقيدة المؤمن و- جعلت من ألدين الاسلامي مرجعا لتخاريف و- أساطير الشعوب القديمة و- ملجأ للمشعودين و- الدجالين والسحرة و- الكهنة أين يجدون فيه ضالتهم ....و- أبدلوا دين الاسلام الدي كانت تقام عليه أسس شؤون الدولة و- يحيون به الناس ...القرون العديدة ...أبدلوه بدساتير و- ضعية من صنع البشر أسفار لا تحتوي إلا علي قوانين .......تخدم من أراد التشبه بحياة اليهود و- الصليبين و- الائكيين المائعين من العرب وغيرهم ....ففصلوا الإسلام عن الدولة و- فرضوا عليه وعلي أهله الإقامة الجبرية المؤبدة !!!!! وتداعت عليهم الشعوب الاستعمارية لاغتصاب أهلهم وأموالهم و- املاكهم و ثقافتهم و- بطولتهم وشجاعتهم و- هويتهم و- أوطانهم.... ..و- ضربت عليهم الدلة و- المسكنة ..إلي يومنا هدا جزاء تجرؤهم علي كتاب الله و- سنة رسوله صلي الله عليه وسلم و- تهجمهم علي صحابته و- علي أهل بيته و- علي السلف الصالح و- باؤوا بغضب من الله إلي يوم لا يعلمه أحد .
إرسال تعليق